مدرب واستشاري في التدريب والتطوير المؤسسي أول باحث عربي في الماركة الشخصية درب في ثلاث قارات حول العالم - مؤلف كتاب قلعة الإنجاز - الماركة الشخصية الرئيس التنفيذي لمركز التطوير للتدريب والاستشارات الرئيس التنفيذي لمؤسسة التطوير للإستشارات الإدارية وخدمات التسويق رئيس تحرير مجلة الرقم واحد . مدير عام مؤسسة رؤى للتسويق والعلاقات العامة. موقعي الشخصي www.nasser-alasad.com
الأربعاء، 30 أكتوبر 2013
دورة فن التأثير على الآخرين
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
8:45 م
هناك تعليق واحد:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
السبت، 26 أكتوبر 2013
اختتام دورة تدريبية عقدت بعنوان مهارات الإتصال الفعال والتعامل مع الآخرين
بالأمس
ولله الحمد كان اختتام دورة تدريبية عقدت بعنوان مهارات الإتصال الفعال
والتعامل مع الآخرين برعاية كريمة وحضور من سعادة القنصل العام للجمهورية
اليمنية في دبي والإمارات الشمالية السفير محمد صالح القطيش وحضور سعادة
نائب القنصل وسعادة نائب رئيس الجامعة
الكندي الإماراتية الدكتور جلال حاتم الخبير في مجال الإقتصاد وكل مسؤولي
وموظفي القنصلية حيث تشرفت باستسلام درع وشهادة تكريم من سعادة السفير
المتميز برقية وتواضعه وإبداعاته حيث كان التفاعل منقطع النظير مع العلم
بأن هذة الدورة لأول مرة تعقد في القنصلية لأكثر من 25 سنة فأراد قنصلنا
الحبيب وبالتعاون مع مشروع بصمة حياة أن يترك بصمة إيجابية في حياة موظفيه
مما سينعكس على رقيهم واحترافهم في خدمة الوطن والمواطن بإذن الله تعالى
(مشروع بصمة حياة) معاً لنشر ثقافة الإنجاز
https://www.facebook.com/Basama.life
(مشروع بصمة حياة) معاً لنشر ثقافة الإنجاز
https://www.facebook.com/Basama.life
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
9:46 م
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
الجمعة، 25 أكتوبر 2013
وقفات مع الذات
يعتقد البعض أن إدارة الذات تعني إدارة الوقت
فقط , وأنا أعتقد أن إدارة الذات منظومة متكاملة مثلها مثل أي إدارة معروفة (
إدارة الموارد البشرية , المشتريات, التسويق ) وينطبق عليها كثير من النظريات الإدارية
المعروفة من حيث المبدئ . فالذات لها نقاط قوة ونقاط ضعف, وموارد عديدة منها الوقت وهو أغلى مورد , ومنه
تنطلق لتغذية وتطوير وإدارة كل الموارد المتعلقة بها . و بإدراكنا لقيمة الذات سندرك أنها تستحق أن نقف معها وقفات جادة جادة
جادة .., والجدية هنا تكمن في أن تعلم أنه لا يمكن لذاتك ان تنجح من دون إدارة ولا يمكن إدارتها دون معرفة مكامن
قوتها وضعفها , وماذا تريد وإلى اين ستذهب وغيرها من الأسئلة الرئيسة التي تحدد
المسار , و هذا هو التخطيط و وضع رؤية واضحة المعالم تنير دربك وتكون درع حصين
ومرجع لك في كل شؤون حياتك ,شرط أن تكون
هذة الرؤية تلبي الأسباب الحقيقة لوجودك في الدنيا وتغطي جميع الالتزامات المترتبة عليك أمام الخالق ثم المخلوقين (اهل
,اقارب , اصدقاء , زملاء عمل من رؤساء و مرؤسين ) و ليكن هذا الاداء وفق معايير البصمة والإنجاز والأثر الإيجابي . ولدي
بعض الوقفات التي تساعدنا في التحرك الجاد والمشي بخطى ثابتة نحو تحقيق الذات :
·
أولها : الرجوع للماضي بشكل إيجابي والحذر من الوقوع
في براثن أخطاءه فأنت تستذكر الماضي للاستفادة
من الاخطاء و ليس النحيب على ما قد صار و
انتهى , لهذا لا تهدر طاقة الحاضر في قصص
الماضي والسعي نحو التبرير مما يؤثر على النظرة المستقبلية في الحياة .
·
الوقفة الثانية : أن الفشل هو طريق النجاح لهذا لن ترقى سلم
النجاح دون أن تسقط أكثر من مرة, فكل سقوط
يحمل في طياته دروس وعبر وحكم تجعل نظرتك للأمام أكثر وضوحاً وتجعل طريقك للمستقبل
أكثر ثباتاً .
·
الوقفة الثالثة : هي أعداء النجاح , فلا تتوقع وأنت ذاهب إلى قمة النجاح أن تجد
الجميع عن اليمين و الشمال واقفاً يصفق لك
, فهناك من سيرمي عليك اشواك في اشكال الورود لتعرقل مسارك ,
إنها اشواك التثبيط والتشكيك والانهزامية ,وكلما زاد ذلك التشكيك و التثبيط كلما تأكدت بأنك في المسار الصحيح , مادام ذلك
وفق رؤيتك و لا يخالف شرع الله . إذ لا
يظهر امثال هؤلاء إلا في طريق عظيم على غرار حياة العظماء, و إن شئت فأقرأ في سيرهم وعلى رأسهم
محمد صلى الله عليه وسلم. حيث لم يسلم صلى الله عليه وسلم من الاتهامات الباطلة و الرجم
بالحجارة والدخول في حروب شتى, ولولا تلك التضحيات ماكنت تشهد أن لاإله إلا الله محمد
رسول الله ولنا في رسول الله أسوة حسنة . و اخيراً ان تعلم ان طريق النجاح محفوف دائماً بالأشواك ومتى ما تجاوزتها بقوة الإرادة ظهرت ورود
الإنجاز والبصمة والأثر الطيب ورأيت بأم
عينيك النتائج , و جنيت ثمار ما زرعت من
تعب ومشقة . كلي شوق ان اراك في قائمة المتميزين , و قطار النجاح فيه الكثير من المقاعد الخالية
التي خصصت لمن يريد النجاح فكن على متنها
د.ناصر الأسد
خبير في بناء الصورة الإجتماعية والماركة
الشخصية
كاتب ومحاضر في مجال تطـــوير وصــنـــاعة
الذات
مدرب ومستشار في مجال التسويق والعلاقات
العامة
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
6:28 ص
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
الثلاثاء، 22 أكتوبر 2013
الماركة الشخصية
سيارتك الجميلة هي اختيارك ، ساعتك الجذابة
هي اختيارك وقلمك المميز هو اختيارك وثوبك الحسن هو اختيارك ترى
مانوع الماركة أو العلامة التجارية التي اخترتها ؟
ماهي المعايير التي لديك حتى اشتريت هذة
السيارة دون غيرها ؟
كل ذلك يعبر عن رغباتك والسعي الحثيث نحو
التميز عن الآخرين ، وقد تشتريها لمميزات أنت تحتاجها ، ولكن مما لاشك فيه أننا
أصبنا في عمق مجتمعنا بالإنجرار وراء مختلف الماركات التجارية وبكافة أنواعها بغض
النظر عن أي معطيات مادية بل قد يدفع
أحدنا كل مايملك حتى يصل إلى امتلاك تلك الماركة وحتى يشعر أنه متميز عن الآخرين
وأنه إنسان مهم بل سيحاول أن يبني للآخرين صورة ذهنية مفادها .. أنا إنسان مهم أنا
إنسان غير ، إننا نركض وراء الماركات للوصول إلى السعادة وللأسف لم ولن نجدها ،
نبحث على إعجاب الناس وحب أن يشار إلينا بالبنان، إن قوة الآنا قد تعميك بأن تقدم
الغالي والرخيص لتثبت لهم أنك موجود بطرق أنت لم تحددها بل وجدت نفسك وراءها ،
إنها خدعة وكذبة تسويقية تحاول الشركات الكبرى الوصول إلى عقلك ومعرفة عاداتك
الإجتماعية ورغباتك وخلق دوافع شرائية
للوصول إلى جيبك وأنت تبتسم ، إنهم يحققون مليارات الدراهم نتيجة ذلك ، إنه
أسميه بالتمظهر الإجتماعي الذي لاطائل منه ولا فائدة تذكر ، إنها حفرة عميقة
بدايتها أضواء وتصفيق ونهايتها بكاء وشجب ، لست في اضطرار لتدخل في معركة الديون
والقروض للحصول إلى سيارة فارهه ، لست مجبر أن تشتري ساعة غالية الثمن تساوي راتبك
عشرات المرات ، إن الإنسان في هذة الحياة
مكلف بأمور أكبر بكثير مما ذكر ، مارأيك لو تبني ماركة شخصية تخصك أنت وأضمن لك أن
تحصل عن كل ماكنت تسعى إليه من مكانة اجتماعي وغيرها ، إن إسمك وشخصيتك وهويتك وقيمتك
بين الناس وإنجازاتك وقيمك هي المعيار الذي يحدد ماركتك الشخصية ، نحن نحلم ونطمح
بأن نصنع الفرق في المجتمع ، مارأيك لو تتوقف قليلاً وتسأل نفسك مالذي يميزك عن
الآخرين ماهو الذي يجعلنا نتوقف عندما نسمع إسمك ؟ماهي منجزاتك إبداعاتك مخرجاتك الحقيقة التي
تجعل من اسمك ماركة شخصية نسعى للإستفادة منها ، عدد مواطني دولتك ملايين ماهي
خانتك بينهم ؟ هل أنت ضمن عدد أم أنك تصنع العدد ، ماهي نقاط قوتك حتى تستند عليها
لخلق ماركة شخصية في المجتمع وماهي نقاط الضعف التي تطورها وتنتقل بها إلى قائمة
نقاط قوتك ، هل أنت صادق مع نفسك ؟ عندما تسأل كل هذة الأسئلة ؟ هل ستجيب وفق
معطياتك أنت وقدراتك أنت ورؤيتك أنت أم ستظل وراء لعنة إبهار الآخرين دونما مبرر ،
فقط لأنك تشعر بالدونية وعدم الثقة بالنفس قد طوقت وسيطرت عليك ، إن الإهتمام
بالماركة الشخصية في إطار الإنجاز وخدمة الأوطان والتركيز على مجال أنت تحبه
وتهواه وتعتقد أنك ستتميز به هو السبيل لنجاحك والسبب في نجاح من كنت تسعى
لإبهارهم ، هو الطريق الوحيد للحصول على مكانة في حياة الناس بجدارة واقتدار ، نحن
اليوم في زمن التغيرات زمن التحديات زمن المعرفة ، المجتمع اليوم يبحث عن الأشخاص
أصحاب الأفكار والإبداعات والاختراعات والنجومية في مجال ما ، إنك اليوم في تحدٍ
غير عادي للإطلاع وقراءة الكتب والمدونات والإحتكاك مع أهل الخبرات وطلب الإستشارات
من المختصين والبحث عن الفرص التي تجد نفسك وماركتك الشخصية بين طياتها عندها
ستحصل بإذن الله على الأضواء بقوة ماركتك االشخصية قوة أعمالك ومدى تأثيرها في
المجتمع ولبناء الماركة الشخصية أصول وخطوات وشروط للوصول بك إلى العالمية بإذن
الله تعالى أنت لها وقدها
د.ناصر الأسد
خبير في بناء الصورة الإجتماعية والماركة
الشخصية
كاتب ومحاضر في مجال تطـــوير وصــنـــاعة
الذات
مدرب ومستشار في مجال التسويق والعلاقات
العامة
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
8:09 م
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
الثلاثاء، 1 أكتوبر 2013
الإتصال التسويقي IMC د.ناصر الأسد
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
4:38 ص
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)