انشغالنا في متابعة الأحداث والأخبار فقط يشغلنا عن صناعة ذواتنا في مواجهة الأحداث الحالية أو القادمة نحن نتوق أن نكون جزء من صناعة أحداث أكثر اشراقاً تعود بالخير على الوطن والمجتمع بمايرضي الله تعالى وحسب منهج محمد صلى الله عليه وسلم وليس التفاعل مع الأحداث أو نظل في موقف المتفرج ..
نحن الشباب جزء من الواقع والنجاح يأتي من الداخل وكل يقوم بدوره ...
طور نفسك إبدأ من بيتك عملك ..الخ ..
جودة رؤيتك تصدقها بصمتك وحسن عملك ..
بقلم د.ناصر الأسد