السبت، 24 أغسطس 2019

من أوقف أحلامك

من أوقف أحلامك ؟؟ عشر خطوات للتغلب على أعداء النجاح ..
هناك من ابتلاه الله بالأنانية والسخط والكبر والحرب على أصحاب الإنجازات ...
هناك من يكره أن يراك في الطريق الصحيح ...
هناك من يكره عندما يراك في طريق المثابرة والتميز ..
هو يحاول التسلق على نجاحك ولكن لا يريدك أن تتقدم...
يحاول أن يقلدك وفي نفس الوقت يريد أن يوقفك ...
عجيب أمر بعض الناس أضاعوا أنفسهم ولا يعلمون ذلك ..
يسرقون أفكارك وفي نفس اللحظة يمتهنون الحديث السلبي عنك ...
أضاعوا حياتهم بالانشغال عن الناس والكارثة أنهم يختارون الناس بعناية يختارون أصحاب القلوب البيضاء والأعمال الصالحة أصحاب الطموح والإنجازات والمشاريع المجتمعية يركضون خلفهم وهم خلفهم فعلاً بالإشاعات والكذب والتشكيك ....الخ ..
عندما تبحث عن الأسباب هل بينهم شحناء ؟؟؟ مواقف مسبقة ؟؟
لا يوجد بل يستمتع بالحرب على كل جميل ومميز ...
هم فقدوا طريق الهداية وطريق النجاح .. 
هم مجهولي الهوية والهواية وطريقهم المفضل الغواية ...
ضاع هذا الشخص ويريد أن يرى الناس في نفس الصندوق القابع فيه ...
هناك من وقف وتوقف بسبب حيل هذا الصنف ..
وهناك من ضاع وانتكست حياته بسبب شياطين الإنس وهناك من يحاول وتأخر في النهوض بسببهم؟ وباسم من يحاربوك ؟  باسم المصلحة العامة  .. يحاول أن يوجد لنفسه مبررات ويحاكمك ويجهز لك تهمة وتجد نفسك مسجون بتهم عديدة وأنت بعيد كل البعد عن كل هذا ...
كيف لنا أن نتصرف معهم لنستمر ؟؟
أولاً :-  استعن بالله واطلب العون منه جل شأنه ومازلت في طريق الهداية لن يخيب ربي رجاك حتى لو عانيت فلست أفضل من رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
ثانياً :- من زال هناك من يحاربك ومشغول بك فأنت في الطريق الصحيح فاستمر مهما كانت الظروف ..
ثالثاُ :-  أصحاب الأهداف العظيمة دائما مايؤرقون السفهاء عديمي الفائدة في المجتمع ولابد من مقاومتهم والانتصار عليهم ..
رابعاً :- لو استطعت تجاهلهم والانحناء قليلا عنهم  لتستمر فافعل لتنجح وترجع بعدها تصفي حسابك معهم بالحسنى والكلمة الطيبة والرد الجميل فهم ضحايا وأنت مسؤول عنهم ...
خامساً :-  انصحهم واجلس معهم بكل ود وحاول كسبهم فأن تصبر عليهم وتستمر خير من أن يستمروا فيه غيهم وتتوقف أنت للأبد ..
سادساً :- صاحب الخطى يمشي ملكاً فكن واثق من نفسك وخطواتك وطريق الحق دائما مليئ بالشوك ...
سابعاً :- تأكد من أهدافك هل هي أهداف نبيلة وتصب في المصلحة العامة وخدمة الوطن ودون مخالفة لولي الأمر والقوانين في بلادك فقد تعتقد أنك في الطريق الصحيح وأنت عكس تماماً ..
ثامناً :- استعن بخطة إستراتيجية مراعياً ومستفيدا من كل  مواردك من وقت ومال وإمكانيات ونقاط قوة حتى تستطيع أن تستمر بإنجاز يذكر وبشكل مرسوم مسبقاً ..
تاسعاً :- استعن بقضاء حوائجك بالكتمان واختر فريق عمل وأصدقاء صادقين يساعدوك على تحقيق أهدافك ...
عاشراً :- وثق أعمالك وراقب خطواتك ولاضير أن تتوقف قليلا لتحاسب نفسك وتتأكد أنك تمشي وفق خطوات ثابتة وناجحة ..
الخلاصة - لاتتوقف - تغافل - تجاهل - ابتسم حتى في وجه عدوك - قاوم
أسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد والنجاح .. أحبكم في الله
بقلم المدرب الدولي ناصر الأسد
استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
www.nasser-alasad.com
مؤسسة التطوير للإستشارات الإدارية وخدمات التسويق
مركز التطوير للتدريب والاستشارات
معنا أنت في طريق التطوير

#تطوير #مركز_التطوير  #الماركة_الشخصية #ناصر_الأسد   #قلعة_الإنجاز #حضرموت #اليمن #عدن #صنعاء #السعودية #مصر

سر تقدم ألمانيا

إعلامية مغربية في ألمانيا، تكتب عن سر تقدم دولة ألمانيا..

تقول:
سأخون ألمانيا اليوم وأخبركم عن سبب تقدمها.

سبب تقدم ألمانيا ليس الفوسفات أو الثروات السمكية أو البترول أو المعادن أو المقالع...

سبب تقدمها هو النظام التعليمي، نظام تعليمي يتساوى فيه الغني مع الفقير..!!!

( التعليم الخاص ممنوع وهو في حكم الجريمة في ألمانيا )..!!!

إبن رئيس الوزراء وإبن رئيس الشركة يجلس على نفس الطاولة التي يجلس فيها إبن رجل النظافة ( هكذا أسمه وليس الزبال، لأن الزبال هو من يرمي الزبالة )...

هذا النظام مقسم كالآتي:

المرحلة الإبتدائية ومدتها أربع سنوات.
بعدها يبدأ تقسيم الأطفال إلى:
- مجتهدين جداً
- مجتهدين
- لا بأس به
- متوسط
- ضعيف
المجتهدون جداً والمجتهدون:
يتم إرسالهم إلى الثانوي (gymnasium)...

لا بأس بهم:
يتم إرسالهم الى الإعدادي الثانوي(realschule)...

المتوسطون:
يتم إرسالهم إلى المدارس الرئيسية أو المهنية (hauptschule)...

الضعفاء:
يتم إرسالهم إلى مدارس حكومية خاصة (sonderschule)...

خلال المرحلة ما بين القسم الخامس والقسم الثاني عشر وهي سنة أتمام الدراسة الثانوية، يمكن لأي تلميذ تحسن مستواه أن ينتقل إلى المدرسة الأفضل...
والذي كان في المدرسة الأحسن وضعف مستواه، سينتقل حتما إلى مستوى أقل...
فالأهم أن لا ينقطع التلميذ عن المدرسة...

السنوات الإلزامية لأي تلميذ في المدرسة هي تسع سنوات...
وبعدها لديه الحق في الإنقطاع عن المدرسة، ولكن يجب عليه أن يبحث عن مدرسة مهنية أو تكوين مهني...

إذا غاب أي تلميذ عن المدرسة في السنوات التسع الأولى فقط لخمس دقائق تتصل المدرسة بالمنزل لتستفسر عن سبب غيابه...

إن رفض التلميذ اللجوء إلى المدرسة يتم إحضاره عن طريق الشرطة مع تكليف علماء النفس وعلماء الاجتماع، إضافة إلى الدولة المكلفة في شخص مكتب الشباب لمعرفة السبب، فإن كان السبب أسريا، يتم حله ودياً، وإن كان غير ممكن حله، يتم أخذ الطفل من الوالدين لكي ينموا الطفل في ظروف طبيعية...

لكل طفل الحق في الترفيه والرياضة وطعام صحي وأستقرار أسري...

إذا أكتشفت الدولة أن سببا من هذه الأسباب فيه خلل تتدخل...

مرحلة الجامعة :
هي مكمن وسر تقدم ألمانيا، تنتشر الجامعات في المانيا في كل مدينة صغيرة كيف ما كان نوعها، كل زاوية من زوايا أي مدينة خاضعة لبحوث جامعية من حيث الإقتصاد والتقنيات والجغرافية وعلم النفس وعلم الإجتماع...

لا يمكن أبعاد أي فرد من المجتمع عن البحوث العلمية الجامعية...

أما الجامعات الطبية فهي موجودة في كل مستشفى وفي كل دار للعجزة، ويدرس الطالب الأخلاق والرحمة قبل أن يصبح الدكتور دكتورا..!!!

ويجب عليه أولا أن يقوم بتمرين تطبيقي أولي لمدة ثلاثة أشهر في دار العجزة، لكي يمسح غائط الرجل والمرأة المسنة...

ولا يعمل الطبيب في ألمانيا بالمستشفى فقط، بل في دور العجزة كذلك وفي مستشفيات الأطفال ومستشفيات الأمراض النفسية والعقلية...

المستشفيات منتشرة على ربوع المدينة وهي متساوية تقريبا كلها في التجهيزات والأطر، لأن هذه الأطر هي أبناء الشعب، ولا يمكن أن يتدخل وسيط أو يتم دفع رشوة لكي يدرس أحد الطب...

ألمانيا تستثمر في الإنسان لأنه هو مستقبلها...

الطالب أو القاضي أو الشرطي أو الوزير أو البرلماني، لا يحتاج وساطة ولا يولد في ألمانيا طفل وفي فمه ملعقة من ذهب بل ولدوا جميعا متساوون أمام القانون ولديهم جميعا الحق في التعليم والصحة والطب والعمل...

هذا سر تقدم المانيا، سبب تقدمها كما رأيتم ليس سياسي يستغفل الناس ولا معمم ولا شيخ عشيرة ولا صاحب مال...

أنه التعليم الذي ينير العقول...

فالله تعالى، يقيم الدولة العادلة وأن كانت كافرة ولا يقيم الدولة الظالمة وأن كانت مسلمة...

فأين نحن من هؤلاء..؟؟!!!
انشر..

الأربعاء، 21 أغسطس 2019

جلد الذات بالذات

جلد الذات بالذات :-
الله عندما خلقنا في هذة الدنيا خلقنا في إطار الإبتلاء والامتحان والنجاح ولايمكن تجاوز هذا إلا بأن تعد العدة لهذة المرحلة لتتجاوزها وتصبح أنت الإنسان السوي الذي يتعامل معها بحول الله ولكن هناك من لايستطيع أن يقبل بهذة المهمة الربانية فيبدأ العمل لماذا ؟ لأنه أدخل من حيث لايدري في صندوق مظلم بعنوان أنا لا أستطيع !! ...
قل لي بربك كيف لك أن تتجاوز هذا الإمتحان وأنت متخاصم مع نفسك ؟
معطل كل قدراتك متخفيا عن الحقيقة منكر كل نعمة من حولك ...؟؟
لاترى كل أدوات العمل والإنجاز التي أعطاك الله اياها وهي بين يديك ...؟؟
وفي هذة الأثناء تعيش وأنت مكسور مستسلم للخطأ وحتى الصواب تعتبره صدفة لاتعترف الا بالسواد ولايرضيك الا الظلام تجلد ذاتك بالسب والعتاب والهروب وقد تصل حالتك النفسية الا مالايحمد عقباه والعياذ بالله ...
سمعنا بالمشككين والمرجفين والمحاربين وهم أعداء النجاح وجربانهم ويمكن تجاوزهم على رأسهم الشيطان الرجيم لكن أن تجلد ذاتك بيديك وبلسانك وبعقلك وفكرك فهذا يعطل مسيرتك في الحياة وبالتالي ضياع لحياتك .. ..
لاتنظر لنفسك بدونية فتبقى دون الناس بل استعن بالله ولاتعجز فالمسلم خلقه الله قوي متفائل منشرح الصدر مطمئن بذكر الله وبالصلاة وبالطاعة والعمل والإنجاز فكل ميسر لما خلق له فبالمصابرة والمجاهدة تستطيع أن تستيقظ من نوم إحباطك واستسلام أحلامك ... الله كرمك وجعلك خليفة في أرضه لتعمرها بالأمل والعمل لالتمسك بمعول الدمار والخراب وبيد من ؟؟ بيدك أنت !! :( كن لها ولاتهرب من فشلك الى فشل أكبر منه فهذا دليل على الجهل المطبق في حياتك تعلم طريق الهداية لتسلكها وتجاهل طريق الغواية لتسلم منها ...
حاسب نفسك أفضل من أن تجلدها خطط لها أفضل من لومها اعتدل في حياتك ولاتدخل نفق الإفراط والتفريط فتضيع معها - الزم طريق الكتاب والسنة المحمدية تجد بغيتك فيهما .. أنت لها وقدها 
بقلم المدرب الدولي ناصر الأسد
استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي
أول مدرب وباحث عربي في الماركة الشخصية
مركز التطوير للتدريب والاستشارات
مؤسسة التطوير للإستشارات الإدارية وخدمات التسويق
حضرموت- المكلا
معنا أنت في طريق التطوير
#التطوير #مركز_التطوير #التطوير_للتسويق #التطوير_للأستشارات_الإدارية #قلعة_الإنجاز #ناصر_الأسد #الماركة_الشخصية #التدريب #دبي #ابوظبي #الإمارات #حضرموت #صنعاء #تعز #المهرة #الغيضة #عدن #سيئون #غيل_باوزير #الشحر #تريم #القطن #نجاح #التدريب #سقطرى
www.nasser-alasad.com

الخميس، 8 أغسطس 2019

الماركة الشخصية لأول مرة في حضرموت

بفضل الله وصلت أرض الامارات بعد زيارة قصيرة الى محافظة حضرموت ومحافظة المهرة قدمت فيها بعض الأمسيات والبرامج التدريبية ولأول مرة في مجال الماركة الشخصية وغيرها في بعض المؤسسات والمراكز والجامعات وإهداء كتاب قلعة الانجاز لبعض الشخصيات  وأسسنا مؤسسة التطوير للاستشارات الأدارية وخدمات التسويق في مدينة المكلا اضافة لوجود مركز التطوير للتدريب والاستشارات
: قضينا أجمل الأوقات مع بعض الأصدقاء  وزيارة المعالم السياحية والترفيهية حفظ الله اليمن وألف بين قلوبهم وجمعهم على كلمة واحدة وكل المسلمين يالله
: الصورة في منطقة حوف السياحية في محافظة المهرة :
#ناصر_الأسد #التطوير #مركز_التطوير #قلعة_الإنجاز #الماركة_الشخصية #التدريب #اليمن #المكلا #حضرموت #المهرة #حوف #الغيضة #صنعاء #عدن