الأحد، 30 أكتوبر 2011

قانون حياة

زارني اليوم أحد الأصدقاء في مكتبي وكنت أعمل مقابلة وظيفية لأحدهم فطلبت منه أن يتواجد معي أثناء المقابلة لأن لديه دراية في نفس مجال عمل المتقدم سألت المتقدم ماهي بصماتك وإنجازاتك الأبرز في حياتك العملية لأني أركز على الإنجازات والنتائج المحسوسة أكثر من مجرد مؤهلات وأسماء دورات أو صف كلام في السيرة الذاتية دون نتائج تصدق كل ماذكر أو كتب وأثناء الحديث ذكر صديقي بيت أعجبني بقوة (قيـمةُ الإنسـانِ مايُحــسِـنه *** أكثرَ الإنسـانُ منـه أم أقـلْ) وعند الانتهاء بحثت عن هذة مصدر هذا البيت فوجدت أنه غيض من فيض قصيدة أسميتها قانون حياة فراق لي أن أقدمها في تصميم وحتى نساهم في نشرها أحب أن تشاركوني قرائتها وعندها ستحكمون هل تستحق هذا الاسم أم لا (القصيدة تنسي لأمية ابن الوردي حشد فيها مجموعة من النصائح الدينية والأخلاقية والاجتماعية والسياسية ، وأضاف إليها ما استخلصه من تجارب الحياة ، لينتفع بها الناس على مر العصور

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق