لا أقصد هنا العميل المتعارف عليه في عالمنا العربي الذي يعمل مع أجهزة الشرطة والأمن وإنما أقصد العميل المستهلك الزبون الذي له رغبات وحاجات نفسية اجتماعية غذائية صحية ..الخ هو الذي يقرر هذة الشركة تستمر أم تتوقف لأن رضاه هو الذي يحدد ذلك هو الذي يقرر هذا المنتج يستحق علامة الجودة لأنه من استخدمه وجربه هو الذي يقرر عدم شراء المنتج لأنه لايلبي ماطلب أو لا يلبي رغبته أو حاجته هو الذي يقرر تغيير شكل المنتج لأن اللون لم يعجبه هو الذي قرر تغيير حجم المنتج لأنه لايناسبه هو الذي يرفع السعر لأنه فوق طاقته و قدرته هو الذي بسببه يدرس الاف الطلاب في الجامعات في قسم التسويق والمبيعات هو الذي يجتمع الاف الموظفين لفهم احتياجاته ورغباته لهذا التسويق وجد لخدمة هذا العميل موظفي المبيعات يعملون لديه ويذهبون اليه لإقناعه لايمكن أن نصنع منتج من جديد أو نطور منتج قائم دون أن نرجع إلى العميل ونفهم ماذا يريد لهذا كل نشاط نقوم به في مجال الإستشارات التسويقية وتصميم المنتج وتحديد سعره وترويجه وتوزيعه لابد أن يتلائم مع هذا الملك إنه العميل الذي نعمل لديه ونضطر إلى خلق الرغبة لديه فيما لو اضطررنا لكن الأصل هو من يخلق أعمالنا لتلبيه آماله (ناصر الأسد)
مدرب واستشاري في التدريب والتطوير المؤسسي أول باحث عربي في الماركة الشخصية درب في ثلاث قارات حول العالم - مؤلف كتاب قلعة الإنجاز - الماركة الشخصية الرئيس التنفيذي لمركز التطوير للتدريب والاستشارات الرئيس التنفيذي لمؤسسة التطوير للإستشارات الإدارية وخدمات التسويق رئيس تحرير مجلة الرقم واحد . مدير عام مؤسسة رؤى للتسويق والعلاقات العامة. موقعي الشخصي www.nasser-alasad.com
السبت، 24 مارس 2012
العميل محور كل عمليات وأنشطة التسويق
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
8:31 ص
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
نجاحك بمثابة سكين غائر في قلب كل من تمنى أو توقع لك الفشل يوماً ما
كثيرون هم أعداء النجاح كثيرون من شككوا فيك وفي قدراتك حاول أن يوقفوك وأنت ذاهب إلى القمة كنت صاحب همة تتأجج وبسبب كلماتهم المحبطة توقفت أكثر من مرة جعلوك تشك أنك في الطريق الخاطىء صدقني أن أكبر انتقام لمثل هؤولا هو النجاح النجاح لاغير فهو أكبر سلاح يفتك بهم ستجعلهم يندمون على محاربتك ستجعلهم يندمون بعلمك ستجعلهم يعتذرون لحلمك ستعجلهم يأتون بابتسامتك ستجعلهم يجلسون أمامك يتعلمون بقوة رؤيتك وقيادتك صدقني نجاحك هو الحل الوحيد لهم فأنت الآن في تحدي عظيم إما أن تكون أو لاتكون إما أن تجعلهم يقولون أرأيتهم لقد صحنا بأعلى صوت بأن لامناص لهذا فهو لايشفع ولاينفع أو تجعلهم يقولون لقد ارتكبنا حماقة عندما شككنا بهذا لقد أصبح عظيما ونحن لازلنا صغار لقد أصبح معلماً ومازلنا جهال لقد أصبحنا لانفقه شيء وهو الفقة بعينه صدقني الحياة تدب بعد مخاض عصيب وألم عجيب وأنت لابد أن تطعم هذا الألم لتصل إلى الأمل وبه ستصل إلى العمل الذي يجعل منك همة تتدفق من كل حدب وصوب تجعلك قمة يحاول الناس الوصول لها صدقني أنت لها وقدها
(ناصر الأسد)
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
7:06 ص
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
عمرك عبارة عن دفتر مكون من 60 ورقة أو يزيد
تخيلوا معاي دفتر مكون من 60 ورقة أنت تحاول أن تكتب رسالة أو رؤية لحياتك وكلما
تبدأ تؤجل بسبب انشغالك بأمور أقل أهمية أو بسبب تردد في غير مكانه أو تنشغل بأمور
لا طائل منها أو
سعيك في عمل هامشي لاقيمة له أو انشغالك في تلبية طلبات نفسك الأمارة بالسوء أو
انجرارك لطلبات عدوك المبين الشيطان الرجيم أو تنشغل في عمل ضمن خطط غيرك
وكلما عملت عمل قمت بتغييره والإنتقال الى عمل آخر وعند كل تتردد تضطر لقطع
ورقة من هذا الدفتر والبدء من جديد في ورقة أخرى وهكذا حتى ينتهي الدفتر وهكذا
الحياة الإنسان يعيش مابين ال60 وال70 وقليل من يتجاوز ذلك ويضيع حياته تسويف
وتخطيط عالورق وتخبط دون الإنتقال الى مرحلة العمل حتى يجد نفسه أمام عزرائيل هنا
يدرك أنه كان يفترض يخطط في أقرب وقت لأن العمر يمضي والوقت لاينتظر
(ناصر
الأسد)
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
6:46 ص
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)