الثلاثاء، 17 أبريل 2018

صناعة الماركة الشخصية للمدرب

هذا المقالة كانت نتيجة لحوار ونقاشات كبيرة حول التسويق الشخصي للمدرب فأسميت مقالتي :-
صناعة الماركة للمدرب
أولا:- الدوافع الرئيسة للمدرب لماذا اخترت أن تكون مدرب ؟ دوافعك هي وقود نجاح وأساس تأثيرك..
ثانياً :- قيم المدرب يجب أن يتبنى المدرب عدد من القيم التي ستكون بوصلة نجاحه في عالم التأثير والنجاح بحيث يبقى غلى قيمه ويبقى صمام أمان لمجتمعه وجمهوره..
ثالثاً :- أن يكون لدى المدرب خبرات وتخصص معين يتقنه يبدأ من خلاله ويعرف فيه..
رابعاً :- المعرفة أساس نجاح المدرب من مؤهلات وبرامج وقدرات وكلما زادت وتوسعت كلما رسم طريقه وتجاوز كل العقبات التي ستواجهه
خامساً :- امتلاكه لعدد من المهارات الأساسية في عالم الاتصال بالجمهور من لباقة وجرأة وقوة في الخطابة ...الخ .
سادساً :- عمل هوية شخصية له كمدرب بحيث تصبح البنية التحتية له للترويج عن بضاعته وكلما اهتم بجودة هذا البضاعة من حقائب تدريبية وقوة طرح والاعتماد على النظريات العلمية الحديثة والاهتمام بالابحاث كلما لمع نجمه..
سابعاً :- الاعتماد على شبكات التواصل الاجتماعي وهي ايضا تحتاج الى سياسة وادارة وطريقة ظهور..
ثامناً :- اختيار الفئة المستهدفة لك كمدرب وحتى لاتضيع جهودك الترويجية..
تاسعاً :- التوثيق والاهتمام والمونتاج والتصميم والتحديث المستمر لانجازاتك ..
عاشراً :- عمل شعار رمزي ولفضي يكون عنوان لك ومتواجد في كل حملاتك الترويجية..
صناعة ماركتك كمدرب سهل متى ماتوفر الإرادة والكفاءة والصدق مع الجمهور والشفافية وعدم الاستعجال في الظهور والتمرحل امر هام جدا لكل شخص يريد الانطلاق .. .
الموضوع كما اخبرتكم كبير ويطرح على شكل برنامج تدريبي مكثف بحيث يجمع بين النظري والتطبيقي.. دمتم بحب
محبكم :-
المدرب الدولي ناصر الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي وأول باحث عربي في صناعة الماركة الشخصية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق