مدرب واستشاري في التدريب والتطوير المؤسسي أول باحث عربي في الماركة الشخصية درب في ثلاث قارات حول العالم - مؤلف كتاب قلعة الإنجاز - الماركة الشخصية الرئيس التنفيذي لمركز التطوير للتدريب والاستشارات الرئيس التنفيذي لمؤسسة التطوير للإستشارات الإدارية وخدمات التسويق رئيس تحرير مجلة الرقم واحد . مدير عام مؤسسة رؤى للتسويق والعلاقات العامة. موقعي الشخصي www.nasser-alasad.com
الاثنين، 24 فبراير 2014
لأول مرة في أبوظبي برنامج بناء الماركة الشخصية بتنظيم واستضافة من وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
7:32 ص
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
السبت، 22 فبراير 2014
منظمة وليست منظمة
في عدد الأمس في جريدة الجمهورية
مقال بعنوان :
منظمة وليست منظمة
http:// www.algomhoriah.net/ articles.php?lng=arabic&aid =45385
عندما تسأل عن عدد منظمات المجتمع أو الجمعيات الخيرية والتطوعية تجد أن العدد كبير جداً, يجعلك تشعر بالارتياح والتفاؤل في دولة هي بأمس الحاجة إلى التوعية والتحفيز والتنمية, في دولة عدد الفقراء فيها يصل إلى نسبة مخيفة. لكن السؤال الفضولي الذي دائماً يطرح نفسه ماذا عن الكيف وماذا عن المخرجات لهذه الإعداد المتنامية؟.. بادئ ذي بدء اعتقد أننا لابد أن نتساءل حول الوضع التنظيمي لهذه المنظمات و المؤسسات التي تفرخها تارة الحاجة وتارة الموضة وتارة أخرى الأغراض الشخصية، وقلما تجد منظمات ولدت من رحم احتياجات المجتمع وآلامه والآمال. لذا عندما نتطلع إلى المخرجات ستكون هذه المخرجات، ولابد نتاج الفكرة التي قامت من أجلها تلك المنظمة، أضف إلى ذلك أن الأغلب الأعم من هذه المنظمات لا تكاد تجد إلى التنظيم طريقاً، فالقليل والقليل منها بدأ أعماله وفق رؤى واضحة ووفق دراسة منهجية، لذا فليس من العجيب أن تجد الكم متسارعاً والكيف متقهقراً، ولربما كان من أبرز الأسباب التي جعلت الكم يتفوق على الكيف ما يلي:-
- عدم وجود سبب جاد ودافع كبير للتأسيس؛ فهناك من أسس المنظمة ليقال أنه يدير مؤسسة ويستثمر تلك الرخصة لمآرب أخرى، وغيرها بل تم التأسيس لأسباب شخصية ليس للمجتمع علاقة بها البتة.
- غياب التخطيط الاستراتيجي والآني لكثير من المنظمات وعدم الالتفات إلى إعداد الأنظمة وكتابة خطط بعيدة المدى وفق حاجة الفئة المستهدفة من المجتمع مع مراعاة التغيير المتسارع في البيئة المحيطة.
- ضعف الإدارة التسويقية وضعف دور العلاقات العامة وخلق شراكات استراتيجية فعالة.
- الاعتماد على دعم المنظمات الدولية وقبول الدعم السخي الذي يجعلنا نتساءل عن أسبابه، بينما نرى عجلة التنمية الحقيقية والاحتياجات الأساسية للمجتمع لا ينالها هذا السخاء، و يكون الحصول على الدعم في عدد من المنظمات هو السبب الحقيقي للتأسيس.
- ضعف الكوادر الإدارية فيلجأ البعض إلى توظيف من ليس له مهارة ولا خبرة ولا معرفة تحت شعار «أنا أريده مثل العجينة أشكلها على كيفي» وهو نفسه لم يجد تشكيلته الخاصة.
- عدم وجود التخصص وتحديد فئة مستهدفة محددة لحل مشكلة أو إشباع حاجة لفئة من فئات المجتمع فلا بد أن يتساءل المؤسس قبل الشروع في إجراءات التأسيس ماهي المشكلة التي ستكون هذه المؤسسة جزء من الحل فيها؟ فهذا يستهدف المجتمع في المجال التربوي وهذا في الجوانب الأسرية وهذا في الجوانب التنموية وهكذا.
- عدم استثمار الإعلام الجديد والتسويق الرقمي, فاليوم شبكات التواصل الاجتماعي فرصة عظيمة للوصول إلى عدد كبير من الناس والتأثير فيهم وتحقيق أهداف المنظمة المشروعة بهم ومن خلالهم.
- ضعف بناء الهوية المؤسسية وربطها بالأهداف.
- فقر إبداعي كبير في ابتكار الأفكار وطرق تنفيذها.
- ضعف ثقافة الإنجاز وحب ترك بصمات إيجابية في المجتمع.
- تغليب مصلحة وأهداف المؤسس الشخصية على مصلحة وأهداف المنظمة.
- قلة الالتفات إلى مبدأ الجودة والانشغال بمبدأ الكثرة فهناك من يقيم العديد من الفعاليات المتفرقة والمتكررة لكنها في أغلبها تفتقر إلى الجودة والتركيز.
وفي الأخير دعونا نكتب ونقول ونكرر المنظمة لابد أن تكون منظمة تستقي وجودها من احتياجات المجتمع و تراعي مصالحه وثقافته وهويته لنطلق اليوم دعوة باسم الوطن تتبلور في بند واحد، هو تغليب مصلحة اليمن والعمل وفق رؤى تضمن التغيير الإيجابي وتدفع بعجلة التنمية الحقيقية إلى الأمام.
د.ناصر الأسد كاتب صحفي
خبير في بناء الماركة الشخصية
مقال بعنوان :
منظمة وليست منظمة
http://
عندما تسأل عن عدد منظمات المجتمع أو الجمعيات الخيرية والتطوعية تجد أن العدد كبير جداً, يجعلك تشعر بالارتياح والتفاؤل في دولة هي بأمس الحاجة إلى التوعية والتحفيز والتنمية, في دولة عدد الفقراء فيها يصل إلى نسبة مخيفة. لكن السؤال الفضولي الذي دائماً يطرح نفسه ماذا عن الكيف وماذا عن المخرجات لهذه الإعداد المتنامية؟.. بادئ ذي بدء اعتقد أننا لابد أن نتساءل حول الوضع التنظيمي لهذه المنظمات و المؤسسات التي تفرخها تارة الحاجة وتارة الموضة وتارة أخرى الأغراض الشخصية، وقلما تجد منظمات ولدت من رحم احتياجات المجتمع وآلامه والآمال. لذا عندما نتطلع إلى المخرجات ستكون هذه المخرجات، ولابد نتاج الفكرة التي قامت من أجلها تلك المنظمة، أضف إلى ذلك أن الأغلب الأعم من هذه المنظمات لا تكاد تجد إلى التنظيم طريقاً، فالقليل والقليل منها بدأ أعماله وفق رؤى واضحة ووفق دراسة منهجية، لذا فليس من العجيب أن تجد الكم متسارعاً والكيف متقهقراً، ولربما كان من أبرز الأسباب التي جعلت الكم يتفوق على الكيف ما يلي:-
- عدم وجود سبب جاد ودافع كبير للتأسيس؛ فهناك من أسس المنظمة ليقال أنه يدير مؤسسة ويستثمر تلك الرخصة لمآرب أخرى، وغيرها بل تم التأسيس لأسباب شخصية ليس للمجتمع علاقة بها البتة.
- غياب التخطيط الاستراتيجي والآني لكثير من المنظمات وعدم الالتفات إلى إعداد الأنظمة وكتابة خطط بعيدة المدى وفق حاجة الفئة المستهدفة من المجتمع مع مراعاة التغيير المتسارع في البيئة المحيطة.
- ضعف الإدارة التسويقية وضعف دور العلاقات العامة وخلق شراكات استراتيجية فعالة.
- الاعتماد على دعم المنظمات الدولية وقبول الدعم السخي الذي يجعلنا نتساءل عن أسبابه، بينما نرى عجلة التنمية الحقيقية والاحتياجات الأساسية للمجتمع لا ينالها هذا السخاء، و يكون الحصول على الدعم في عدد من المنظمات هو السبب الحقيقي للتأسيس.
- ضعف الكوادر الإدارية فيلجأ البعض إلى توظيف من ليس له مهارة ولا خبرة ولا معرفة تحت شعار «أنا أريده مثل العجينة أشكلها على كيفي» وهو نفسه لم يجد تشكيلته الخاصة.
- عدم وجود التخصص وتحديد فئة مستهدفة محددة لحل مشكلة أو إشباع حاجة لفئة من فئات المجتمع فلا بد أن يتساءل المؤسس قبل الشروع في إجراءات التأسيس ماهي المشكلة التي ستكون هذه المؤسسة جزء من الحل فيها؟ فهذا يستهدف المجتمع في المجال التربوي وهذا في الجوانب الأسرية وهذا في الجوانب التنموية وهكذا.
- عدم استثمار الإعلام الجديد والتسويق الرقمي, فاليوم شبكات التواصل الاجتماعي فرصة عظيمة للوصول إلى عدد كبير من الناس والتأثير فيهم وتحقيق أهداف المنظمة المشروعة بهم ومن خلالهم.
- ضعف بناء الهوية المؤسسية وربطها بالأهداف.
- فقر إبداعي كبير في ابتكار الأفكار وطرق تنفيذها.
- ضعف ثقافة الإنجاز وحب ترك بصمات إيجابية في المجتمع.
- تغليب مصلحة وأهداف المؤسس الشخصية على مصلحة وأهداف المنظمة.
- قلة الالتفات إلى مبدأ الجودة والانشغال بمبدأ الكثرة فهناك من يقيم العديد من الفعاليات المتفرقة والمتكررة لكنها في أغلبها تفتقر إلى الجودة والتركيز.
وفي الأخير دعونا نكتب ونقول ونكرر المنظمة لابد أن تكون منظمة تستقي وجودها من احتياجات المجتمع و تراعي مصالحه وثقافته وهويته لنطلق اليوم دعوة باسم الوطن تتبلور في بند واحد، هو تغليب مصلحة اليمن والعمل وفق رؤى تضمن التغيير الإيجابي وتدفع بعجلة التنمية الحقيقية إلى الأمام.
د.ناصر الأسد كاتب صحفي
خبير في بناء الماركة الشخصية
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
11:27 م
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
السبت، 15 فبراير 2014
حدد مسارك في كلمتين
(صف نفسك في كلمتين)
حاول أن تصف نفسك في كلمة أو كلمتين أو جملة أو جملتين فهي عنوانك أمام نفسك والمجتمع ومسارك ومحط اهتمامك وميدان عطاءك ومرتع إنجازاتك وجمال إبداعك وحديقة أفكارك ، هناك من عرف برياضة كرة القدم وحصل على ا...لجوائز العالمية رغم فشله في الدراسة أو الجانب الإجتماعي عرف مكانه والتزم هذا المسار حتى على نجمه وسطع اسمه لم يستسلم وتراجع بأوامر قسرية من كل من حوله هناك من دمرته أرقام درجات كتبها معلمه المبجل ووضعها في دائرة حمرها وكانت هي التي جعلته يوقن بأنه انتهى ، وهناك من تميز بالتأليف وهناك من دخل معترك حماية البيئة ونشر ثقافة المحافظة عليها ، وآخر قرر أن ينتصر على الضعف وينصر الضعفاء من خلال عمل مشاريع تجارية تضمن لهم الاستقرار والإستمرار ، وربما تجد أحدهم قرر أن يعمل في الجانب الخيري والإنساني والبعض الآخر قرر أن يصبح خبير في عالم المال والأعمال وآخر قوته في حرفته والبعض هوايته عنوانه وسلوانه . باختصار من أنت في كلمتين ، ماذا تحب أين أجدك ؟ تميزك أين ؟ ماهي الميزة التنافسية لك ؟ وعندما تجد الجواب لكل هذة الأسئلة تبدأ في بناء ماركة شخصية عبر خطة تسويقية توصلك إلى النجومية في سماء المجتمع وحتى تصبح ضمن قائمة ماركات شخصية سبقتك وحجزت لنفسك مكاناً مرموقاً يليق بك من باب رغباتك أومحبوباتك أوآلامك أكيد أنت لها وقدها .
د.ناصر الأسد خبير في بناء الماركة الشخصية
w w w . n a s s e r - a l a s a d . c o mhttp://www.nasser-alasad.com/?p=264مشاهدة المزيد
حاول أن تصف نفسك في كلمة أو كلمتين أو جملة أو جملتين فهي عنوانك أمام نفسك والمجتمع ومسارك ومحط اهتمامك وميدان عطاءك ومرتع إنجازاتك وجمال إبداعك وحديقة أفكارك ، هناك من عرف برياضة كرة القدم وحصل على ا...لجوائز العالمية رغم فشله في الدراسة أو الجانب الإجتماعي عرف مكانه والتزم هذا المسار حتى على نجمه وسطع اسمه لم يستسلم وتراجع بأوامر قسرية من كل من حوله هناك من دمرته أرقام درجات كتبها معلمه المبجل ووضعها في دائرة حمرها وكانت هي التي جعلته يوقن بأنه انتهى ، وهناك من تميز بالتأليف وهناك من دخل معترك حماية البيئة ونشر ثقافة المحافظة عليها ، وآخر قرر أن ينتصر على الضعف وينصر الضعفاء من خلال عمل مشاريع تجارية تضمن لهم الاستقرار والإستمرار ، وربما تجد أحدهم قرر أن يعمل في الجانب الخيري والإنساني والبعض الآخر قرر أن يصبح خبير في عالم المال والأعمال وآخر قوته في حرفته والبعض هوايته عنوانه وسلوانه . باختصار من أنت في كلمتين ، ماذا تحب أين أجدك ؟ تميزك أين ؟ ماهي الميزة التنافسية لك ؟ وعندما تجد الجواب لكل هذة الأسئلة تبدأ في بناء ماركة شخصية عبر خطة تسويقية توصلك إلى النجومية في سماء المجتمع وحتى تصبح ضمن قائمة ماركات شخصية سبقتك وحجزت لنفسك مكاناً مرموقاً يليق بك من باب رغباتك أومحبوباتك أوآلامك أكيد أنت لها وقدها .
د.ناصر الأسد خبير في بناء الماركة الشخصية
w w w . n a s s e r - a l a s a d . c o mhttp://www.nasser-alasad.com/?p=264مشاهدة المزيد
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
8:06 ص
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
الخميس، 13 فبراير 2014
افتتاح الموقع الشخصي مع بقاء واستمرار المدونة
موقع الدكتور ناصر الأسد
الموقع الشخصي للدكتور ناصر الأسد
خبير في بناء الماركة الشخصية
مدرب واستشاري في التسويق والعلاقات العامة
كاتب ومحاضر في مجال تطوير الذات
رابط الموقع :
www.Nasser-alasad.com
www.Nasser-alasad.com
الموقع الشخصي للدكتور ناصر الأسد
خبير في بناء الماركة الشخصية
مدرب واستشاري في التسويق والعلاقات العامة
كاتب ومحاضر في مجال تطوير الذات
رابط الموقع :
www.Nasser-alasad.com
www.Nasser-alasad.com
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
7:47 ص
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
التدريب تجارة وشطارة
التدريب من وجهة نظري تغيير تأثير رسالة صدق تضحية والمدرب لا يقل أهمية عن المدرس والداعية والأستاذ الجامعي وكل واحد فيهم مكمل للآخر، التدريب اكتساب مهارات وخبرات ومعارف وأخلاق وتغيير اتجاهات وسلوك ، تخيلوا أحد المراكز العلمية الشرعية تتاجر بالدين مع فارق التشبيه هل يعقل أن نصل إلى هذة المرحلة ؟ نتاجر بالعلم والمعرفة ندخل في خط ومسار فيه ملايين البشر يبتغون النجاح والتغيير وتأتي أنت تستثمرهم ليمتلىء جيبك بالدراهم والدنانير ؟ ، هناك من يعتبر التدريب ثقافة لأنه يؤمن أن التدريب تغيير ، وهناك من يعتبر التدريب متطلب سواء في الجانب العملي أو الشخصي لأنه يعتبر التدريب حاجة ممكن الإستغناء عنها وقد يكون هذة وجهة نظر تحترم ، وهناك من يعتبر التدريب فرصة تجارية لايمكن أن تفوت ، لهذا أشد ما يؤلمني شخصياً عندما أجد من يؤسس مراكز تدريبية ومن يدخل عالم التدريب كمدرب ليس لأن لديه رؤية واضحة في خدمة المجتمع ولديه خبرات ومهارات ومعارف ورغبة يريد أن ينقلها للطرف الآخر ويترك بصمة حقيقة في حياة الناس وبالمقابل لا مانع أن يستفيد من ناحية مادية لكن شريطة أن يقدم شيء يستحق أن يجلس المتدرب أمامك بالساعات والليالي والأيام يبتغي التغيير يريد النجاح والقمة وتتغنى أمامه بها وأنت تفكر في مخيلتك أن هذا بمثابة استثمار تجاري كيف لك أن تغير وتتغير وأنت عكرت صفو هذة الرسالة النقية ؟ أيها التاجر إذا كان هدفك الأسمى المال فلن تستمر ومايصح إلا الصحيح أما إذا كان الهدف الأسمى هو التغيير في حياة الناس سيأتيك المال دون أن تطلبه وتستمر بإذن الله تعالى لأنك لم تجعله محور ماتقوم به ستتفرغ في بناء مادة تدريبية محترفة ستتفرغ في اختيار المدرب الذي يحمل كفاءة في مجاله ويحمل ماركة شخصية في تخصصه ، التدريب أيها المدرب يتطلب صدق مع نفسك قبل الآخرين التدريب يتطلب حرص على التغيير من داخلك قبل أن تتحدث بالخارج ، التدريب تحتاجه أنت قبل الآخرين حتى لو كنت مدرب لعشرات السنين ، التدريب أخذ وعطاء ، التدريب ينجح عندما تشعر بأنك أول من سيتفيد من ما ستقوله ، أنت التدريب لاينجح بالعروض المحترفة فقط التدريب لاينجح بالكلام المعسول فقط التدريب ليس بمهارات العرض والإلقاء وذكر كلمات منمقة ، التدريب ليس مظهر وتجاهل المخبر التدريب احتراف احترام تميز إبداع التدريب صدق شفافية وضوح عطاء تخصص ، أين نحن من كل هذا ؟ أخي التاجر إما أن تصحح نيتك وتخلص مع الناس وتكون جسر راقي يستفيد منه الناس وتتغير حياتهم بفعل إدارة تدريبية ناجحة وإما أن تقرر أن تتاجر في السيارات وبقية الجمادات فهي لا تفكر وليس لها سلوك ولا مشاعر ولا أحاسيس ومع ذلك أذكرك أن الأخلاق والمصداقية تتطلب حتى في هذا الأمر ، التدريب إما أن تتاجر مع الله من خلال عقول البشر ودعوتهم للخير لصالح البشر وكل المجتمع وإما تجارة مع الشيطان والعياذ بالله والضريبة شعب متخلف أنت جزء من المشكلة في ذلك ، ابحث عن بعض المراكز التدريبية وبعض المدربين الذين تميزوا وضحوا ونجحوا بشهادة من تدرب عندهم تغيرت حياة الاف الناس بسببهم ، هذة هي التجارة مع الله وفي نفس الوقت هم الآن تجار ويمتلكون الملايين فقط احترموا هذة الرسالة الراقية وبالمقابل احترمهم الناس واستمروا ولا زالوا هم نبراس للعطاء إلى يومنا هذا ، أكيد ننتظر أنت تكون منهم وأنت منهم فقط فكر في الأرقى وستبقى .
د.ناصر الأسد خبير في بناء الماركة الشخصية
كاتب وناشط اجتماعي
http://www.nasser-alasad.com/2014/02/%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%af%d8%b1%d9%8a%d8%a8-%d8%aa%d8%ac%d8%a7%d8%b1%d8%a9-%d9%88%d8%b4%d8%b7%d8%a7%d8%b1%d8%a9/
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
6:52 ص
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
الثلاثاء، 11 فبراير 2014
منظمة وليست منظمة
عندما تسأل عن عدد منظمات المجتمع أو الجمعيات الخيرية والتطوعية تجد ان العدد كبير جداً , يجعلك تشعر بالارتياح و التفاؤل في دولة هي بأمس الحاجة إلى التوعية والتحفيز والتنمية , في دولة عدد الفقراء فيها يصل إلى نسبة مخيفة . لكن السؤال الفضولي الذي دائما يطرح نفسه ماذا عن الكيف وماذا عن المخرجات لهذه الاعداد المتنامية ؟؟؟؟ . بادئ ذي بدء اعتقد اننا لابد ان نتساءل حول الوضع التنظيمي لهذه المنظمات و المؤسسات التي تفرخها تارة الحاجة و تارة الموضة و تارة اخرى اغراض الشخصية و قلما تجد منظمات ولدت من رحم احتياجات المجتمع و آلامه و الآمال . لذا عندما نتطلع الى المخرجات ستكون هذه المخرجات ولابد نتاج الفكرة التي قامت من اجلها تلك المنظمة . اضف الى ذلك أن الأغلب الاعم من هذ المنظمات لا تكاد تجد الى التنظيم طريق . فالقليل و القليل منها بدء أعماله وفق رؤى واضحة ووفق دراسة منهجية ،لذا فليس من العجيب ان تجد الكم متسارع و الكيف متقهقر. و لربما كان من ابرز الأسباب التي جعلت الكم يتفوق على الكيف ما يلي :-
- عدم وجود سبب جاد ودافع كبير للتأسيس ؛ فهناك
من أسس المنظمة ليقال أنه يدير مؤسسة
ويستثمر تلك الرخصة لمآرب أخرى وغيرها بل تم التأسيس لأسباب شخصية ليس للمجتمع
علاقة بها البتة .
- غياب التخطيط الاستراتيجي و الاني لكثير من المنظمات و وعدم الالتفات الى إعداد
الانظمة و كتابة خطط بعيدة المدى وفق حاجة الفئة المستهدفة من المجتمع مع مراعاة
التغير المتسارع في البيئة المحيطة .
- ضعف الإدارة التسويقية و ضعف دور العلاقات
العامة وخلق شراكات استراتيجية فعالة .
- الإعتماد على دعم المنظمات الدولية وقبول الدعم
السخي الذي يجعلنا نتساءل عن اسبابه بينما نرى عجلة التنمية الحقيقة و الاحتياجات
الاساسية للمجتمع لا ينالها هذا السخاء . و يكون الحصول على الدعم في عدد من المنظمات
هو السبب الحقيقي للتأسيس .
- ضعف الكوادر الإدارية فيلجأ البعض الى
توظيف من ليس له مهارة ولا خبرة ولا معرفة تحت شعار أنا أريده مثل العجينة أشكلها
على كيفي :) وهو نفسه لم يجد تشكيلته الخاصة .
- عدم وجود التخصص وتحديد فئة مستهدفة محددة
لحل مشكلة او اشباع حاجة لفئة من فئات المجتمع فلا بد ان يتساءل المؤسس قبل الشروع
في اجراءات التأسيس ماهي المشكلة التي ستكون هذه المؤسسة جزء من الحل فيها ؟ فهذا
يستهدف المجتمع في المجال التربوي وهذا في الجوانب الأسرية وهذا في الجوانب
التنموية و هكذا.
- عدم استثمار الإعلام الجديد والتسويق
الرقمي , فاليوم شبكات التواصل الاجتماعي فرصة عظيمة للوصول الى عدد كبير من الناس والتأثير فيهم
وتحقيق أهداف المنظمةس المشروعة بهم و من خلالهم .
- ضعف بناء الهوية المؤسسية وربطها بالأهداف
.
- فقر إبداعي كبير في ابتكار الأفكار وطرق
تنفيذها .
- ضعف ثقافة الإنجاز وحب ترك بصمات إيجابية
في المجتمع .
- تغليب مصلحة و اهداف المؤسس الشخصية على
مصلحة و اهداف المنظمة .
- قلة الالتفات الى مبدئ الجودة و الانشغال
بمبدئ الكثرة فهناك من يقيم العديد من الفعاليات المتفرقة و المتكررة لكنها
في أغلبها تفتقر الى الجودة و التركيز.
و في الاخير دعونا نكتب و نقول و نكرر المنظمة لابد ان تكون منظمة
تستقي وجودها من احتياجات المجتمع و تراعي
مصالحة و ثقافته و هويته . لنطلق اليوم دعوة باسم الوطن تتبلور في بند واحد هو
تغليب مصلحة اليمن و العمل وفق رؤى تضمن التغيير الإيجابي و تدفع بعجلة التنمية الحقيقة الى الامام .
الدكتور ناصر الأسد
كاتب صحفي وناشط اجتماعي
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
7:16 ص
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
الأحد، 9 فبراير 2014
قرارات مصيرية في حياتي
سأظل أحفز الشباب على الإنجاز حتى يأتي التحفيز إلي ويقول حفزني
سأظل أنشر ثقافة الإنجاز بين الشباب حتى نرى نجوميتهم تعانق السماء
سأظل أقدم محاضرات وبرامج تدريبية هدفي فيها التأثير وترك البصمة
سأظل أقول انهض انطلق تعلم أنت لها أنت قدها أنت غير أنت عنوان للخير
سأظل أعتبر الكلمات السلبية التي قد تصل إلي وقود لكلمات إيجابية أرسلها لهم
سأظل أكافح التفكير السلبي وأمنع الإستسلام وأشجع على النجاح رغم كل شيء
سأظل في صناعة وبناء الماركات الشخصية حتى يقر الله عيني بماركات شبابية تنهض بأوطاننا في كل المجالات
سأظل ناصر للإنجاز أسد في الترويج لكل ماركة شخصية وبصمة إيجابية
محبكم (أبوبدر)
ناصر الأسد
سأظل أنشر ثقافة الإنجاز بين الشباب حتى نرى نجوميتهم تعانق السماء
سأظل أقدم محاضرات وبرامج تدريبية هدفي فيها التأثير وترك البصمة
سأظل أقول انهض انطلق تعلم أنت لها أنت قدها أنت غير أنت عنوان للخير
سأظل أعتبر الكلمات السلبية التي قد تصل إلي وقود لكلمات إيجابية أرسلها لهم
سأظل أكافح التفكير السلبي وأمنع الإستسلام وأشجع على النجاح رغم كل شيء
سأظل في صناعة وبناء الماركات الشخصية حتى يقر الله عيني بماركات شبابية تنهض بأوطاننا في كل المجالات
سأظل ناصر للإنجاز أسد في الترويج لكل ماركة شخصية وبصمة إيجابية
محبكم (أبوبدر)
ناصر الأسد
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
6:37 ص
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
السبت، 8 فبراير 2014
نجاح بلا اعتراف
قابلت أحدهم ووجدته مبدع ومتميز في مجاله وطموح في حياته ، استطاع أن يحقق بعض أهدافه الخاصة ، وكالعادة وأجد في ذلك المتعة بفضل الله تعالى حفزته وأبديت إعجابي بما قام به وأقدم له بعض الإستشارات الشخصية ، إلا أن فاجأني بتنهيدة كبيرة !! قلت له مابالك يا أخي .. قال لي وبكل حرقة أنا نجحت ولكن ينقصني شهادات والناس لايحترمون إلا من يحمل الشهادات ، قلت له هذا رأي الناس أم رأيك ؟ قال هذا رأي الناس ، قلت له هناك من صنعوا التاريخ دون أن يدخلوا الحرم الجامعي ، هناك من وصلوا القمم في عدد من المجالات دون أن يجلسوا على كراسي المدرسة ، أنت نجحت دون اعتراف منهم ، أنت انطلقت دون أدوات يعترفون بها ، أنت استعنت بأدوات تعترف بها أنت وهذا هو الأهم ، رغم الألم رغم التحديات رغم تشكيك الآخرين لك نجحت ، كلام الناس لايهم مادمت تعرف ماذا تريد ، لهذا ومن قلب صادق أدعوا كل الشباب بأن تصلهم رسالتي هذة ويفهموا بأن النجاح ليس مرتبط بالشهادة أو المال أو الجاه أو السلطان أو الوظيفة الحكومية أو الخاصة فقد تنجح من باب هواياتك أو تنجح من باب أفكارك أو تنجح من باب علاقاتك أو تنجح من باب قوة اتصالاتك واستثمار فرص الحياة ، لهذا قرر النجاح فيما تستطيع أنت لا مايطلبه الناس منك ، المهم أن يكون لوجودك في هذة الدنيا ثمرة وأثر على مستواك الشخصي والعائلي والمجتمعي ، ورغم كل ماذكرت لايمنع أن تتقبل الإنتقاد البناء وتضع نصب عينيك حاجتهم لك ولإبداعاتك لايمنع أيضاً تضع لنفسك خطة لحياتك تكمل من خلالها دراستك وتحقق بها كل أحلامك وتقلل من نقاط ضعفك ، لا توقف حياتك إلا أن يعتمدك كل من حولك حتى لو كان أقرب الناس اليك لاتنتظر حتى ينادوك يا هذا انطلق فأنت الان جاهز ، اعمل حسب المتاح ووسع هذة الدائرة حتى تحصل على ماتريد وتحقق ماتصبوا اليه ، أنت قدها يا صديقي أنت لها يا صديق الإنجاز أكيد ننتظرك عندما يكون لك ماركة شخصية تعرف بها في المجتمع وتفرض بها احترام من وقفوا في طريقك يوماً ما ، أنت لها وقدها
د.ناصر الأسد خبير في بناء الماركة الشخصية
كاتب ومحاضر في مجال تطوير الذات
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
1:39 ص
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
الخميس، 6 فبراير 2014
استراتيجيات في بناء الماركة الشخصية
من أقوى البرامج التدريبية المتخصصة التي أقدمها
برنامج بناء الماركة الشخصية
كذلك نقدم استشارات شخصية على مستوى احترافي
لكبار الشخصيات وأهل الإبداع والتخصص في عدد من المجالات المختلفة في الإمارات وكل دول الخليج العربي
كيف تصبح ماركة شخصية... في مجالك ؟
كيف تترك بصمة وأثر في حياتك ؟
كيف تحقق النجومية في حياتك ؟
برنامج بناء الماركة الشخصية
كذلك نقدم استشارات شخصية على مستوى احترافي
لكبار الشخصيات وأهل الإبداع والتخصص في عدد من المجالات المختلفة في الإمارات وكل دول الخليج العربي
كيف تصبح ماركة شخصية... في مجالك ؟
كيف تترك بصمة وأثر في حياتك ؟
كيف تحقق النجومية في حياتك ؟
هل تريد أن تكون نجماً في سماء المجتمع ؟
أهديكم بعض الاستراتيجيات والتي أضعها لأول مرة وهي من إعدادي وابتكاري في بناء الماركة الشخصية
أسأل الله أن ينفعنا وينفع بنا
محبكم
د.ناصر الأسد الخبير في بناء الماركة الشخصية
كاتب ومحاضر في مجال تطوير الذات
خبير واستشاري في التسويق والعلاقات العامة
(مؤسسة رؤى للتسويق والعلاقات العامة)
لطلب الدورة التدريبية roaa.rmpr@gmail.com
00971501453146
أهديكم بعض الاستراتيجيات والتي أضعها لأول مرة وهي من إعدادي وابتكاري في بناء الماركة الشخصية
أسأل الله أن ينفعنا وينفع بنا
محبكم
د.ناصر الأسد الخبير في بناء الماركة الشخصية
كاتب ومحاضر في مجال تطوير الذات
خبير واستشاري في التسويق والعلاقات العامة
(مؤسسة رؤى للتسويق والعلاقات العامة)
لطلب الدورة التدريبية roaa.rmpr@gmail.com
00971501453146
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
2:43 ص
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
الثلاثاء، 4 فبراير 2014
بناء الماركة الشخصية - قناة الشارقة الفضائية
لمن يرغب أن يشاهد اللقاء المباشر الذي جمعني بالأمس مع قناة الشارقة الفضائية- حول موضوع بناء الماركة الشخصية http://www.youtube.com/watch?v=DRfUXbiOtPo
أتمنى لكم قضاء وقتاً ممتعاً
وأسأل الله أن ينفعنا وينفع بنا
مرسلة بواسطة
ناصر محمد الأسد استشاري في التدريب والتطوير المؤسسي والماركة الشخصية
في
12:15 م
ليست هناك تعليقات:
![](https://resources.blogblog.com/img/icon18_edit_allbkg.gif)
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)