السبت، 29 مارس 2014

إدفع بالتي هي أحسن (كن سفيراً للمحبة)



عظمتك تكمن في ردة فعلك الإيجابي رغم حرارة الصفعات السلبية التي قد تأتيك بين اللحين والآخر ، الحياة كما أسلفت في مقالات سابقة الوان وبالتالي الناس أجناس ولا يمكن أن يرضى عنك كل الناس ، ستجد من يبتسم لك وظاهره الرحمة لكن باطنه العذاب يتمنى لك الزوال عملاً لكن قوله يغني لك بالبقاء ، وستجد من يكشر أنيابه أمامك ومن خلفك كذلك فهذا أمره سهل ويسير وعندك قدرة على وضع خطة استراتيجية لمنعه أو تحييده ، وهناك من يتعامل معك بجفاء ولكنه من الداخل يحبك يود لك الخير دائماً حتى لو اختلفتم هو رجل لايمكن أن يفكر أن يطعن في ظهرك ، وهناك من يحبك ويبتسم لك ظاهراً بشفتيه وباطناً بأعماله ومواقفه ، ستجد كل الألوان في تعاملك مع الناس ، هناك من يتمنى لك الخير دون أي مصلحة فقط لأنه من الداخل نظيف ولديه قيم وتربى أن يحب للناس الخير ، يتأثر باللون الأسود ويتأثر باللون الأحمر لأنه لا زال على الفطرة لايمكن له أن يردد قول أكيد كان يقصد كذا أكيد أكيد ويبدأ في الإتهامات الباطلة دون التريث والاكتفاء بالظاهر، إذ ليس من مصلحته الحقد على فلان أو علان وبالتالي ربي جل في علاه يكرمه ويبارك في أعماله ويجعل في حياته الأثر وفي نفس الوقت هو منشغل في حياته وفي تطويرها حيث وفر الحقد والكراهية والوقت الذي يقضيه في حرب فلان أو علان لمصلحته هو  ،وهناك من يتخيل نفسه في منبر النجاح وبالتالي يستطيع أن يتخيل الآخرين في ذات المنبر والعكس صحيح ، لا يستطيع تخيل الناس في نجاح وفلاح وتميز فبالتالي يحاول أن ينقم منهم ويحبس نفسه في صندوق الحقد والكراهية والأنانية والحسد ، لهذا نحن خلقنا في هذا الدنيا لنترك بصمة خير في حياة الناس بكل ألوانهم وليس فقط من يبتسم لنا بل من يحاربنا هو مستهدف هو ضحية بيئة جعلته هكذا ، والحقيقة لو صبرت عليه وتعاملت معه برقي ولم تنجر لما يقوم به قد يكون ذلك سبباً في هدايته ، نحن أمة حبانا الله بني الرحمة وبعث رحمة لنا وبالتالي لابد أن تستمر الرحمة بيننا فربنا الرحمن الرحيم . هنيئاً لمن حباه الله بالصبر والتغافل والرحمة على أخطاء العباد وكما يقول النبي صلى الله عليه وسلم لأن تخالط الناس وتصبر على أذاهم خير من أن لا تخالطهم ولا تصبر على أذاهم أول كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ، نريد أن نكون للتسامح عنوان نريد أن ننظر لبعضنا بعين الإيجابية كل واحد فينا لديه نقاط ضعف وقوة ، لماذا دائما نركز على نقاط الضعف ونهمل نقاط القوة ؟ فنقاط  ضعفي أنت تقويها بنقاط قوتك والعكس صحيح ، الحياة تكامل ولايمكن أن تجد إنسان كامل ، حري بنا أن نكون رحمة مهداة للعالمين كما كان النبي صلى الله عليه وسلم والتغيير الإيجابي في حياة الناس لابد له من ضريبة أنت تدفعها فمن اختار طريق الدعوة الى الله أو طريق الإصلاح في كل المجالات لابد أن يتحمل . من اختار أن يغير في الناس بشكل إيجابي لابد أن يتسامح ويسمو بخلقه لأجل الله ثم لأجل تطبيق وتحقيق أهدافه النبيلة أكيد نحن بأشد الحاجة لتطبيق هذا الكلام أكيد نحن وأنتم لها وقدها

د.ناصر الأسد رائد صناعة الماركة الشخصية

كاتب صحفي ومحاضر في مجال تطوير وتحفيز الذات

www.nasser-alasad.com

 

ورشة عمل : المنظومة المتقدمة للاعلام الجديد والتسويق الرقمي- تسخير

نموذج المواقع

                           

أول منظومة متخصصة في الشرق الأوسط
المنــــظومة المــــــتقدمة  للاعــــــــلام الجديد والـــــــتسويق الـــــــــرقمي ( تسخير )
12 ساعة تدريبية
المخرجات المتوقعة
  •      التخطيط السليم للحملات الاعلامية والتسويقية باستخدام افضل الادوات والتطبيقات الرقمية .
  •      التعامل مع شبكات التواصل الاجتماعي باحترافية تمكن المشاركين من اطلاق مشاريعهم وافكارهم
  •      سيتعلم المشاركين افضل الادوات والمنهجيات لبناء الهوية الرقمية وقياس الرأي العام الرقمي
  •      سيتمكن المشاركين من تطوير قدراتهم فى بناء المحتوي الرقمي والتواجد الامثل على شبكة الانترنت
  •      امتلاك ادوات ومصفوفات متقدمة لادارة الاداء وقياس العائد على الاستثمار فى العالم الرقمي .
المحاور الرئيسية
  •     مقدمة عن الإعلام الرقمي
  •     الإعلان والتسويق الرقمي
  •     تقنيات وأدوات العلاقات العامة الرقمية
  •      قياس الرأي العام الرقمي
  •     التفاعل مع الجمهور
  •     إدارة المخاطر في الإعلام الرقمي
  •     رخصة المشاع الابداعي
  •     بناء الهوية والماركة الشخصية فى البيئة الرقمية
  •     الفيسبوك للمحترفين
  •     التويتر للمحترفين
  •     لنكد إن ,جوجل , + يوتيوب
  •     مناقشة مشاريع المشاركي
  •     استخدام منظمومة “تسخير” للاعلام الجديد والتسويق الرقمي فى تطوير الاعمال .
المدربين
tr
الدكتور / ناصر الأسد
  • مدرب دولي وأستشاري فى التسويق والعلاقات العامة والإعلام الجديد
  • رائد صناعة الماركة الشخصية في الوطن العربي
  • كاتب صحفي ومحاضر فى مجال تطوير الذات
  • مؤسس ومدير عام مؤسسة رؤى للتسويق والعلاقات العامة
  • مدير ومؤسس عدد من المبادرات المجتمعية الهادفة
الاستاذ / أمجد البصيرى
  • استشاري الاعلام الجديد والتسويق الرقمي
  • حاصل علي الماجستير فى التسويق الرقمي
  • شارك فى تأسيس العديد من المشاريع الاعلامية الرائدة
  • عضو مؤسس ومنسق منطقة الشرق الاوسط للمركز العربي للاعلام والتسويق الرقمي
تواريخ واماكن الانعقاد
24- 26  ابريل 2014        ابوظبي
1-3    مايو     2014          العين
15-  17 مايو  2014        الشارقة
رسوم التسجيل : 3,500  درهم اماراتي
” تشمل المواد العلمية وحضور ورشة العمل وشهادة المشاركة المعتمدة دوليا من المركز العربي للاعلام والتسويق الرقمي فى المملكة المتحدة “ 
 اضغط هنا للتسجيل المقاعد محدودة 
لمزيدا من المعلومات والتسجيل  يرجى التواصل معنا علي العنوان ادناه
00971501453146
557733649 00971
roaa.rmpr@gmail.com
لتحميل الملف التعريفي لورشة العمل اضغط هنا 

الثلاثاء، 25 مارس 2014

قوتك في نقاط قوتك

قوتك في نقاط قوتك
إبحث عن الميزة التنافسية لك
إبحث عن نقاط قوتك وانطلق بها
نحو القمة لتجد نفسك ماركة
شخصية قوية ومميزة فيها 
Nasser Alasad
www.nasser-alasad.com

الأحد، 23 مارس 2014

(أطفالنا والماركة الشخصية)

123

سيارة والدي أحسن من سيارة والدك ...
 (أطفالنا والماركة الشخصية)
اليوم وأنا خارج من المسجد سمعت أولاد يتكلمون مع بعضهم البعض ، يقول أحدهم للآخر أبي أقوى منك والآخر يقول لا والله أبي أقوى منك ، رغم جمال أن يعتز الطفل بوالده وبأخلاق وقوة والده لا بما يملك ، إلا أنني أبني عليها نفس الحوار وهذا جزء من واقعنا ونحن وقعنا فيه منذ الصغر الذي يجري بين أبناءنا الصغار وشبابنا الكبار سيارة والدي أحسن من سيارة والدك ، والشباب يقول ساعتي ماركة أحسن من ساعتك ، وسيارتنا ثمنها غالي وموديل جديد ، وبيتنا أجمل من بيتكم ، وثيابي ماركة إيطالية وثيابك ماركة صينية ، وهكذا يستمر المسلسل في التباهي بما نملك ومايملك أهلنا ، لهذا أتمنى أن ننقذ أولادنا من خطر التمظهر الاجتماعي والإنشغال بالظاهر الوهمي ونسيان الباطن الحقيقي ، نزرع في أطفالنا حب الإنجاز والتفاخر به في كل محفل ، فممكن يقول أنا أحفظ كتاب الله ، أنا تميزت في المدرسة ، أنا أتقن مهارة أو عندي قدرة ، أنا أحفظ كتاب ، أنا ابتكرت أنا اخترعت والدي يصلي ، والدي متعلم ، والدي مفكر ، والدي حصل على وسام  ، درع ، والدي بنى مسجد ، تصدق ، ونخبرهم بجديدنا في هذا الأمر  حتى نوجد لهم البديل ويدركون الفرق بين الوهم والحقيقة والحق والباطل ، نتباهى بأشياء راقية حتى نصبح للرقي عنوان ، لابد أن يفكر أطفالنا بهذة الطريقة حتى يسعى أن يتفاخر ويحقق ذاته بين أصحابة بهذا الإنجاز ، صدقوني هناك من يهان ويقتل في اليوم ألف مرة فقط لأنه فقير ملابسه ليست جديدة رغم أنه أذكى زملاءه في المدرسة وأجملهم أخلاقاً وسيارتهم قديمة ووالده من قبيلة غير معروفة وهكذا يجرونه للتفكير السلبي بعد أن رباه والداه على القيم والإنجاز ، نريد أن نسلح أولادنا بهذا الفكر بأن قيمتك في أخلاقك في علمك وفي كتابك في مهاراتك ، أنت إنسان عظيم حتى لو ثيابك قديمة أو جنسيتك فيها نظر أو قبيلتك عليها كلام ، إنجازك هو من يجعل لجنسيتك وقبيلتك وثيابك وبيتك ومظهرك قيمة ، أنت من تجعل للأشياء قيمة لا العكس ، أبناؤنا لابد أن يتعلمون حب الإنجاز وحب خدمة المجتمع وحب أن يصبحوا ماركات شخصية معروفة في مجتمعهم نشجعهم على الشهرة في طريق الخير لامانع من ذلك من وجهة نظري ، لانريد أن يكونوا للسلبية عنوان نريد أن يولد بيننا عظماء وقادة ومفكرين لانسخ متعددة تلحق بملايين الشباب اليوم ، نريد أن نكون جزء من التغيير جزء من التحفيز جزء من الحل ونبدأ بأنفسنا فنحن قدوة لهم وهكذا تستمر المسيرة ونهدي مجتمعنا أجمل مانملك ولكم في كثير من شباب الأمة المثل الأعلى فهناك من شرف أهله ووطنه ومجتمعه فقط لأنه تربى طاعة الله وسنة حبيب الله صلى الله عليه وسلم تربى على الإنجاز وحب النجاح  -  أكيد نحن لها وقدها  
د.ناصر الأسد رائد صناعة الماركة الشخصية
كاتب ومحاضر في مجال تطوير وتحفيز الذات
مؤسس والمشرف العام لمشروع بصمة حياة
 ومبادرة ماركتي في دولتي
 

السبت، 22 مارس 2014

ارسم علامتك الشخصية ..


 
ارسم علامتك الشخصية ..

(عنوان برنامج تدريبي تحت الإعداد)
الحياة ميدان ابتلاء وامتحان ، الحياة ميدان نجاح ومحاولات إلى النجاح ، الحياة ليل نهار ، صحة مرض ، علم وجهل ، فرح وحزن ، ضحك وبكاء ، الحياة ألوان فهناك من يأخذ هذة الألوان ويرسم بها أجمل لوحة يقدمها للمجتمع في أبهى صورة وأجمل إبداع وهناك من يتخلى عن الألوان لأن اللون الأسود بينها وأصل من أصولها ، اللون الأسود يظهر جلياً بالقرب من اللون الأبيض والمرض ندرك خطورته عندما نشعر بقيمة الصحة ، ونعلم بقبح الجهل بجمال العلم ونعلم بالإنسان السطحي والذي لايوجد لديه أهداف مرسومة في حياته وبين الإنسان الذي يعلم ويدرك مايريد ، إن الإنسان الذي يعلم من هو ولماذا خلق وماذا يميزه عن غيره هو من استطاع أن يرسم علامة شخصية في أذهان الناس في مجال هو أبدع فيه ، إن الذي استطاع أن يرسم هذة العلامة بين المجتمع هو استخدم نقاط قوته وهي الألوان المقربة إلى قلبه وعقله ولها علاقة بآماله وآلامه وبدأ يرسم وفق أهداف نبيلة وراقية وفق ثقة عالية بنفسه وفق دافعية وسيل جرار يتدفق بصدق ونية واخلاص في حب وخدمة المجتمع ، وهناك ألوان قد لايحبها ويشعر أنها غريبة عنه فهي نقاط الضعف في حياته فهو يحاول يحيدها أو يحولها إلى الوان زاهية صافية مشرقة ، الحياة بكل مافيها من ألوان في صندوق واحد لايمكن أن تخرج بعضها من مكانها الأصلي ولكن تختار من الألوان مايتناسب مع فكرتك التي ابتكرتها لترسم لوحة تتناسب مع أذواق وحاجة من سيراها إنه المجتمع ، ستحدد طولها وعرضها ووقت تنفيذها والمواد الخام التي ستسخدمها وفق امكانياتك وقوة أهدافك إنه التخطيط الشخصي وعندما الإنتهاء من التخطيط تبدأ في تحديد المكان لعرضها وعندها سيستمتع الناس بما رسمته يدك بألوان حياتك فمنهم من سيرضى ويبتسم ومنهم من سيشقى ويهديك أقوى الكلمات السلبية ولكنك ستبقى على عهدك مع أهدافك خاصة لأنك تعرف أنك رسمت اللوحة وفق أطر وأهداف راقية وفق تخصص أنت تتقنه لهذا ستستمر في إقناع الناس بما لديك حتى يتكون لك جمهور تستطيع أن تؤثر عليه وتترك في حياته بصمة وتعرف لوحاتك وعلامتك الإبداعية حتى يقف الناس وقفة سلام وتحية لكل إبداعاتك وإنجازاتك وتصبح ماركة شخصية في مجالك وتصبح هذة اللوحات بمثابة قوانين حياة لأن من رسمها هو عبارة عن بصمة حياة أثبت جدارته فيها واستحقت أن تعلق على قلوب وعقول الناس ، كنت هنا وهذا الأثر - أنتم لها وقدها

د.ناصر الأسد رائد صناعة الماركة الشخصية

كاتب صحفي ومحاضر في مجال تطوير الذات

www.nasser-alasad.com

الثلاثاء، 18 مارس 2014

إطلاق مبادرة مباركتي في دولتي

إطلاق مبادرة توعوية بعنوان ماركتي في دولتي
ونبدأها بعنوان لهذة المقال : ماركتي في دولتي
دولتي هي الوطن التي أعيش فيه ، هي الوطن الذي يعيش فيني ،  هي المكان التي وجدت نفسي بين أحضانها ، هي الأم الحانية والأب المعطاء ، أنت نتبة من مزرعتها وأنت ثمرة من شجراتها ، نحن جزء لا يتجزء من تراب هذة الأرض المباركة ، نحن نعيش على خيرات باطن هذا الوطن من نفط ومعادن وزراعة والكثير الكثير من الموارد التي نجدها في باطن البر والبحر والجبل ، نعيش على خيرات باطنها ونسينا خيرات ظاهرها ، إن الخيرات التي تعيش فوق تراب الوطن هي أقوى مورد للوطن هي كنوز تتحرك وتفكر وتعقل وتخترع وتنجز وتتميز وترقى وتتقدم وتحمي وتصون وتحارب وتزارع وتجمل وتصبر وتضحي وتتحدى  إنه المورد البشري الذي لطالما قامت دول العالم المتقدم على أكتافه ، إن الإهتمام بالقدرات الكامنة في ذواتنا هي الجسر الحقيقي لإثبات وطنيتنا وحبنا لوطننا ومجتمعنا ، هناك من يعيش فوق الأرض على حساب مافي باطنها ويقتات ويأكل ويشرب وينام مثله كمثل أي شجرة مزروعة في هذة الأرض الفرق أن الشجرة تثمر وتخرج من باطن الأرض لتفيد المجتمع أما بعضنا لا يثمر إلا إحباط واستسلام وخنوع وسطحية ووجود سلبي ، يتواجد في قوائم الإحصائيات إما احصائيات البطالة أو إحصائيات المجرمين أو قوائم المسجونين أو قوائم المكتئبين ، نحن اليوم أمام تحد كبير أمام هذة البلد المباركة التي ننعم من خيراتها لها مالنا وعليها ماعلينا نحن اليوم لا نريد ان نجلس جلسة المتفرج الذي يتكىء على أحلامه الواهية وأهدافه البالية ، نحن نريد اليوم أن نشمر ونبحث ونسأل أنفسنا ماهو الذي يفترض أن أقوم به تجاه دولتي هل أنا تربوي إذن أجيال هذا البلد هم ميداني ، أنا طبيب إذن الجانب الصحي هو ميداني ، أنا رياضي إذن أخدم به بلدي وأرفع علم بلادي في المحافل الدولية الرياضية وأنشر ثقافة الصحة ، المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف ليس في البنية الجسيمة فسحب بل في العقل والعلم والمعرفة والحكمة والاقتصاد والهندسة والبناء والزراعة كل مجال في دولتي يحتاج إلى جيوش شبابنا، نريد شبابنا أن  يلتحقوا بهذة الجيوش ليشكلوا أروع الأمثلة ويدخلوا التاريخ من خلال بناء وصناعة ماركات شخصية تشهد لهم أمام المجتمع وتثبت براءة وجودهم وتميزهم عن غيرهم هذا هو الحب وهذا هو الإنتماء وبالتالي تستطيع بإذن الله ثم صدقك مع المجتمع ومع نفسك أن تصبح لبنة مباركة في بلد مبارك أنت البطل فيه بطل أصبح ماركة حجز مكاناً رائداً في عالمه الذي تشرف به ، أكيد ماركتي في دولتي هي الحب الحقيقي للبلد ولهذا تم تأسيس مبادرة ماركتي في دولتي لنساهم بشكل مباشر وغير مباشر لتوعية شباب الوطن إلى صناعة ماركات شخصية مشرفة من خلال تقديم الإستشارات الشخصية واللقاءات الدولية والمحاضرات التوعوية ، إنجازاتك هي اللسان التي تتكلم به ، هي القلم التي تكتب فيه أروع الأبيات الشعرية أكيد أنتم لها وقدها 
د.ناصر الأسد رائد صناعة الماركة الشخصية في الوطن العربي
مؤسس والمشرف العام لمشروع بصمة حياة ومبادرة ماركتي في دولتي
www.nasser-alasad.com

الأحد، 2 مارس 2014

أسرار إعداد الخطط التسويقية - أبوظبي


لقد وجدنا الطريق الأمثل إلى تحقيق أهدافك وزيادة مبيعاتك 
برنامج تدريبي تطبيقي 100%
أسرار إعداد الخطط التسويقية 
للمدرب الدولي والاستشاري في التسويق 
والعلاقات العامة 
الخبير في بناء الماركة الشخصية
الدكتور ناصر الأسد 
www.nasser-alasad.com
(الإمارات - أبوظبي )
roaa.rmpr@gmail.com
0501453146
مؤسسة رؤى للتسويق والعلاقات العامة

السبت، 1 مارس 2014

التحفيز السحري (في ذمة الله)



التحفيز السحري (في ذمة الله)
ما أكثر من يقولون لك تراجع .. لماذا أنت مستمر ؟ أنت مخطئ ! أنت في الطريق الخطأ !  أنت لا تنفع ، أنت مكانك ليس هنا ، أنت مجنون وعايش في وهم  ، أنت ذاهب إلى الهاوية ،  لست مضطراً للتعب ، أنت مرتاح فلماذا العذاب ،  لماذا تشتري وجع رأسك ، ليس شرطاً أن تبقى رقم واحد ، المهم العافية ، أنت وين والنجاح وين ، لماذا تتعب نفسك ، هناك من سبقك ، أنت عايش في أحلام اليقظة ، أنا أعرفك منذ الصغر ، أنا متأكد أنك ستفشل ، أنت لن تنجح ، أنت أنت أنت حتى غارت هذه الثلاثة أحرف وبدأت تخاطب من ينتمي لها وينتمي للإنجاز تخاطبهم بمحبة وعطاء وحب بقولها أنت لها ، أنت جميل ، أنت مبدع ، محاولتك رائعة ، أنا أنتظر إبداعاتك ، لا فرق بينك وبين العظماء هم سبقوك وأنت ستحلق ، أنت قائد ، ثقتك بنفسك تعجبني ، بداية الألف خطوة بدأت بخطوة ، انطلق ونحن معك ، نحن سنفرح معك ، ما أجملك وما أجمل إبداعاتك ، أنت مخطط ماهر ، أنت إيجابي ، لا تصدقهم أنا متأكد أنك ستنجح ، روعتك كروعة ما تقوم به ، مازلت خططت ستنجح ، إنه التحفيز أيها الأحبة إنه السلاح السحري لنصرة كل من يريد النجاح ، إنه الوقود لضمان استمرار من يريد البقاء ، التحفيز لايمتكله إلا آل الإيجابية ، ولا يعرف قيمته إلا من تخيل القمة ، ولا يراه جميلاً إلا الجميل ولا يراه قبيحاً إلا من استقبح بفعل السلبية والتفكير السطحي ، كم من أب انطلق بأبنائه نحو العلا بكلمات كان يرددها لهم أنتم لها أنا معكم وكم من مدراء دمروا الاف الموظفين بسبب كلمات كان يرددها أنت فاشل أنت لا تنفع ، إن أصحاب الفشل هم حزب رؤيتهم فيه محاربة النجاح أينما وجد أهدافهم لا استسلام ولا احباط ضد من تسول له نفسه أن ينجح ويحقق ذاته .
إنه التحفيز ورب الكعبة نحن سنسأل أمام الله عن كل كلمة سلبية كانت سبب في دمار أحدهم ، أحسنوا الظن في مجتمعكم وفي كل من تحبون أو تكرهون ، دعوهم ينجحوا دعوهم ينطلقوا ، وأنتم حاولوا النجاح فأنتم من يحتاج إلى التحفيز ولو لا أن لديكم هذا الفقر التحفيزي ماكنت ما وصلتم إلى هذه الحال ، والله لو وجدتم من يشجعكم ستكونوا خلف راية النجاح والتميز والإنجاز ، عيدوا النظر في كل تصرفاتكم ، انتبهوا لكلماتكم ، واجعلوها عوناً لكل من يعرفكم ، احتفظوا بآرائكم المتلبسة بشيطان السلبية ، واستبدلوها بلباس ملائكة الإيجابية أنت لها وقدها
د.ناصر الأسد
رائد صناعة الماركة الشخصية
كاتب ومحاضر في مجال تطوير وتحفيز الذات

 www.nasser-alasad.com 

الفراغ والعمل التطوعي

الفراغ والعمل التطوعي : 
لو رجعنا إلى احصائيات دقيقة جدا في عدد من الدول العربية سنجد أن عدد المتطوعين كثير مقارنة بمخرجاتهم الحقيقة على أرض المجتمع ، ولو رجعنا أيضاً إلى الأسباب الرئيسة لعمل كثير منهم في هذا المسار لوجدنا أنهم يبحثون عن عمل ولهم أهداف في استثمار الوقت والجهد وهذا أمر حسن وغير معيب ، ولكن ما أريد أن أوصله للجميع بأن العمل التطوعي هو فكر وقيادة وعطاء وتحمل مسؤولية تجاه الكون الذي نعيش فيه ، لهذا يظل العمل التطوعي حي في حياتنا ماحيينا ، يظل العمل التطوعي هو جزء من المسؤولية المجتمعية الملقاة على عاتقنا ، فهو خيار استراتيجي لا يقبل النقاش عند كل من يحمل في قلبه مثقال ذرة من هم على مجتمعه ، وأرى ثلة من الاف الشباب العربي ينفقون النفس و النفيس والوقت والأفكار لخدمة هذا المسار ، إلا أن الأمر يحتاج إلى توزان لا يمنع أن تعطي جل وقتك في حياتك المهنية وفي المجال الذي تحبه وتهواه وأنا أؤيد بقوة ذلك وأدعوا الجميع إلى بناء ماركات شخصية تميزهم عن غيرهم وهذا هو الأهم ولكن يظل المجتمع يحتاج أن نعطيه جزء من أوقتنا ليس لأن لدينا فراغ وإنما لأننا قررنا أن نعطي هذا الوقت وهكذا يتم تقسيم وقتك ، فالعائلة تحتاج إلى جزء من الوقت والعلم والمسجد والأصدقاء ...الخ فلو خصصت حتى يوم في الشهر للعمل التطوعي خير من أن تصبح معدوم من هذا الشرف ، فهو متنفس لك تجد فيه العلاقات الإنسانية وتحتك بالناس البسطاء ، وأدعو من هنا الشباب الى تفعيل العمل التطوعي في حياتهم لصقل مهاراتهم وخدمة مجتمعهم وكسب علاقات إيجابية في حياتهم المهم أن تختار مع من تعمل اختار الإنسان الصادق مع نفسه قبل الآخرين اختار الشخص الذي يحمل في حياته رؤية واضحة وتنظيم مميز ومنهج مدروس ولكم مني و كل من عمل في المجال التطوعي كل التقدير والاحترام 
د.ناصر الأسد مؤسس والمشرف العام
لمشروع بصمة حياة 
أول مشروع عربي متخصص في نشر ثقافة الإنجاز