السبت، 25 أبريل 2015

التحدي والماركة الشخصية

التحدي والماركة
خاطري في سيارة بورش نفسي امتلك ماركة لكزس أتمنى امتلك قلم ماركة أحلم بأن يكون لدي ساعة رولكس ومن خلال تجارب واقعية مثيرة للجدل والاهتمام في نفس الوقت تجد كثير من الفقراء وقع في هذا الفخ فضلا عن الأغنياء ....
بداية كان مجرد حلم وتحول إلى واقع ملموس. .?  لماذا لأنه أدرك أنه سيصبح انسان مختلف وينظر له الناس بشكل مختلف. ... هو يبحث عن تقدير الاخرين ولكن على حساب فاتورة تكسر ظهره وتؤرق حياته ... بل قد وصل البعض أن افترض من البنك فقط ليمتلك ماركة. ..
تخيلوا هذة الهمة العالية والحرص الكبير لو تحولت في شيء إيجابي دراستي لابد أن أكملها. .لابد أن يكون لي نظري علمية في هذا التخصص لابد ان ابتكر او اخترع لحل مشكلة ما أتمنى أن أصبح خبير في المجال الذي طالما حلمت به. . وهل هناك افضل من هذة الاهداف هنا تشرق ماركة شخصية مؤثرة وتدخل التاريخ من أوسع أبوابه رفعت رأسك وخدمت وطنك وارضيت ذاتك وركعت الشيطان الذي كان يريد أن يغويك ويؤيك. ..أصبحت عنوان للتحدي في عمل صالح في ترك بصمة في بناء مشروع تجاري في تميز داخل عملك ..
وعلى فكرة لو كان هدفك عظيم وحققته استطعت لاحقا امتلاك ماتريد وهذا سيأتي تباعا أما لو كان هدفك عقيم ستبقى عديم فارغ لاقيمة لك أكيد نحن مع خيار العظمة بإذن الله وتوفيقه
أنتم لها وقدها
بقلم المدرب ناصر الأسد
صناعة الماركة الشخصية
@nmn2001

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق