السبت، 25 أبريل 2015

أهديتهم وطني

خواطر في الماركة الشخصية
أهديتهم لوطني. ..
ماشاء الله كم لديك أولاد؟  عندي ماشاء الله أربعة  ...
ربي يحفظهم ويجعلهم قرة عين لك ويسعدك ويجعلهم بصمة في حياتك ومجتمعك. ...آمين وإياك
ما اسميتهم صديقي ؟
أسماءهم مجرد تعريف لكن وصفهم هو الأصل لوطنهم ومجتمعهم. ..
الأول اسمه عمرو وصفته مختلف. ..
الثاني عبد الله وصفته نادر...
الثالث حمد وصفته  رقم واحد
الرابع مهرة وصفتها مبدعة. ..
كل أولادي ماركات اهديتها لوطني ومجتمعي واسرتي وارفع بهم رأسي ويصبحوا جسر لرضى ربي بإذنه تعالى...
ربيتهم على الأخلاق ربيتهم على العلم ربيتهم على التخصص ربيتهم على الدين ربيتهم على المبادىء ربيتهم بناء على قيم علمتهم أبجديات الرقم واحد في دراستهم الهمتهم بأن يكونوا مختلفين اختلاف الطريقة والتفكير في عملهم أصبحوا نادرين في تخصصاتهم فرحين بانجازهم. ..بحثت على أولادي في عملي وطريقتي في تربيتهم وجدتهم في أعماقي وفي صميم انجازي اهديتهم لمجتمعي واحببتهم بصدق بقلبي وروحي وإبداعي ...أولادي كيف وليس كم ...أولادي ماركات الكيفية والإنجاز وليس ماركات الفراغ والعجز...
أسأل الله أن يحفظ أولادنا وأولادكم ونكون سبب في رفد المجتمع بشخصيات مختلفة مميزة مبدعة نحن لها وقدها ...
بقلم ناصر الأسد
صناعة الماركة الشخصية
@nmm2001

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق