الأحد، 26 أبريل 2015

خواطر في صناعة الماركة الشخصية

خواطر في الماركة الشخصية
احذر فقد تلقيت كلمات سلبية منذ الصغر
وتم تلقينك بشكل مستمر أنك لاتنفع ولاتشفع
وتم الاهتمام بك لتبقى قيد السيطرة تحت حمم
ونار الاستسلام والاستشعار بالدونية ولهذا وجب
التنبيه أن بداخلك شخص عظيم بداخلك أسطورة
وماركة شخصية لم يعلن عنها ولم تعرف بعد. ...
سيكون لك شأن اذا رأيت نفسك كذلك
نظرتك لذاتك اليوم هي صورتك في الغد
بقلم ناصر الأسد
صناعة الماركة الشخصية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق